أجمل ما قيل في ذكر الله : 10+ عبارات عن حب الله وذكره

Mariaam

أجمل ما قيل في ذكر الله على لسان وقلب المُسلم، فإن الذكر نوعًا من أنواع العِبادات مثل الصلاة، والصيام، والحج، ويُعد من النعم الكُبرى على المُسلم فإن الذكر يُساعد على جلب النعم، ودفع النقم، وأكثر ما يحتاج إليه الإنسان في حياته اليومية، ولِما للذكر من منزلة رفيعة ومكانته عالية فيجدُر بالمُسلم معرفة أجمل ما قيل في ذكر الله.

أجمل ما قيل في ذكر الله

أجمل ما قيل في ذكر الله

ذكر الله -تعالى- يُعد من أفضل العِبادات في الإسلام، حيث ذكر عددًا من العلماء أن أفضل أنواع الذكر هو النابع من القلب واللسان معًا، وأقل أنواع الذكر منزلةً هو ذكر الله-تعالى- باللسان فقط دون القلب، فإن في ذكر الله لذة لا يشعُر بها إلا من ذاق جمالها وجعلها عادة يومية لا يُمكن الإغفال عنها.

حيث يأخذ الإنسان الآجر والثواب من الله لأنه يُعد الذكر نوعًا من أنواع التعبير عن الحب إلى المولى، وإليكم أجمل ما قيل في ذكر الله:

  • الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
  • الذكر يطرد الشيطان ويقمعه، ويرضي الرحمن عز وجل، ويزيل الهمّ والغم عن القلب، ويجلب للقلب الفرح والسرور، ويجلب الرزق.
  • إذا غفل القلب عن ذكر الله دخل الشيطان من باب الغفلة.
  • إنّ كل ما في هذه الحياة باطل إلا ذكر الله والعمل للآخرة.
  • ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكره باللسان .
  • إنّ بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
  • علمنا القرآن الكريم أن التطلع إلى النعمة والسعادة في كلتا الحالتين هو ذكر الله.

عبارات عن حب الله وذكره

ذِكر الله يُعد تذكره في استحضار جلالته، وعظمته، وكل صِفات الكمال والجمال حيث يُصبح الإنسان في ظل، وحمالة، وعظمة الله-تعالى- فإن الإنسان الذي يذكر الله وهو واثق به، راغب في رحمته، معتصم بجلاله، يجده قريبًا يسمع دعائه ويستجاب له فقد قال-تعالى-: “وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ” ، وقال: ” فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ“، وإليكم أجمل عِبارات عن حب الله وذكره:

  • إنّ ذكر الله ليس استحضارًا لغائب، إنما هو حضورك أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
  • من ذكر الله، وقال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة.
  • إن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
  • الذكر يفتح باب الدخول إلى الله -عز وجل-، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
  • ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
  • تطمئن القلوب بذكر الله، فإن كثرة ذكر الله تكسب القلوب صلاحاً ونوراً فما أسعد قلوب الذاكرين والذاكرات.
  • بالصبر تفتح أبواب السعادة، وبالشكر تدوم النعم، وبذكر الله تطمئن القلوب، جعلنا الله وإياكم من الذاكرين الشاكرين الصابرين.

أهمية ذكر الله

لذكر الله -تعالى- أهمية كبيرة في حياة الإنسان، وفيما يأتي جانبٍ منها:

  • الحرص دائمًا على الحصول على درجات الكمال الإنسانية في العديد من المجالات.
  • التخلُص من الضغوطات النفسية مثل الهمّ، والغمّ، والتوتر، والقلق.
  • زيادة الإيمان في قلب المُسلم حيث يُصبح ذو أخلاقًا كريمة ونشاطًا نافعًا.
  • الشعور بالأمن والطمأنينة والتخلُص من وسوسة الشيطان.
  • سببًا من أسباب رضا الله -سبحانه وتعالى- ورضا الرسول -صلى الله عليه وسلم- وملائكته.

يجب على المُسلم التعرف على أجمل ما قيل في ذكر الله لِما للذكر من فوائد عظيمة على الإنسان في العديد من النواحي الحياتية الاجتماعية، والاقتصادية، والعلمية.

أسئلة شائعة

  • كيف يتم المُحافظة على ذكر الله تعالى؟

    الإكثار من دعاء الله بالعون على المواظبة عليه.

  • ما المقصود بذكر الله؟

    يشمل كل ما يُقرب الإنسان من الله -سبحانه وتعالى- سواء بالقلب أو باللسان.