سلم رواتب تخصص التمويل والاستثمار

رواتب تخصص التمويل والاستثمار تعتبر من الرواتب المرتفعة حيث يعلم الجميع أن الحروب التي تخوضها الدول حاليًا ليست حروبًا عسكرية بل اقتصادية، ولذلك أضحى خلق كوادر مؤهلة لإدارة الأمور الاقتصادية لحفظ التنافس مع نظيراتها الأخرى.

كم تبلغ رواتب تخصص التمويل والاستثمار

  رواتب الإدارات العليا في تخصص التمويل والاستثمار

  أفضل جامعات دراسة تخصص في التمويل والاستثمار

• جامعة هارفارد.
• جامعة نيويورك.
• جامعة شيكاغو.
• جامعة ستانفورد.
• جامعة بنسلفانيا.
• مدرسة لندن للاقتصاد.
• جامعة مصر للعلوم.
• جامعة تبوك.
• جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
• جامعة الجوف السعودية.

المهارات المطلوبة للعمل في مجالات الاستثمار

• مهارات التحليل المنطقي والرقمي، حيث يستطيع المتخصص دراسة المواقف المختلفة بأبعادها وتقييم النتائج بناء على المقدمات.
• القدرة العالية في التعامل مع المعطيات والعلوم الرقمية بشكل سهل لا يشكل أي صعوبة للمتخصص.
• التعامل مع الحاسب الإلكتروني بكفاءة ودمج العلوم الإحصائية والرقمية بسهولة.
• القدرة على حل المشكلات ودراسة الأمور من أكثر من منظور وتقديم حلول من عدة أوجه في آن واحد.
• التغلب على المشكلات يتطلب عقلية سريعة وعميقة التفكير.
• إتقان مهارات التواصل نظرًا للتعامل الدائم مع العملاء على مختلف أنماطهم وطرق تفكيرهم.

أبرز مجالات العمل

• سوق الأوراق المالية.
• البنوك المالية والمصرفية.
• شركات الاستشارات المالية.
• شركات الاستثمار والأسهم.
• شركات التأمين وتحصيل الديون.
• إدارة الأموال.
• جمعيات رجال الأعمال.
• تمويل الشركات.
• إدارة حسابات الشركات.
• أقسام الصرف والمشتريات بالشركات.
• المخازن وإداراتها المالية.
• الضرائب والسياسات الجمركية.
• الاقتصاد والعلوم السياسية.

  أهم المواد التي يجب دراسة تخصص التمويل والاستثمار لها

• الإحصاء وإدارة البيانات.
• الإدارة المالية.
• مقدمة في الاقتصاد الكلي.
• مبادئ إدارة العمليات.
• إدارة محافظ الأوراق المالية.
• التحليل والتخطيط والرقابة المالية.
• إدارة المشروعات الصغيرة.
• مسئوليات الإدارة المالية.
• مفاهيم أساسية في الإدارة المالية.
• إدارة الجودة الشاملة.
• أنواع الأوراق المالية.
• إدارة الاندماج والاستحواذ.
• كفاءة الأسواق المالية.
• إدارة رأس المال.

تخصص التمويل والاستثمار يلعب دورًا حيويُا وحاسما في سوق العمل العالمي والمحلي، حيث يعد الشريان الحيوي والقلب النابض للقطاع الاقتصادي على كافة أشكاله ووحداته ومؤسساته لتحقيق التنمية ودفع عجلة الاستثمار.