معلومة اسلامية
إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال في عهد الملك
إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين في المملكة العربية السعودية ، وذلك بشراكة عربية وعالمية بحضور كلا من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب وعدد من قادة الدول العربية والإسلامية .
| ما هو المركز العالمى لمكافحة التطرف ” اعتدال “ |
|
| مؤسس المركز العالمى لمكافحة التطرف اعتدال |
|
| متى تم تأسيس مركز إعتدال لمكافحة التطرف |
|
| مقر مركز اعتدال لمكافحة التطرف |
|
| الدول الأعضاء في مركز اعتدال |
|
عناصر المقال
وظائف ومهام مركز اعتدال لمكافحة التطرف
- مجابهة الفكر المتطرف ومحاربته واجتثاثه من جذوره من خلال تتبع ناشري الفكر المتطرف .
- نشر قيم السلام والتعايش السلمي مع شعوب العالم دون البقاء في معزل عن العالم .
- الإشراف على خطاب إعلامي رقمي وسطي يساهم في نشر قيم التسامح بين الشعوب .
- رصد الأنشطة الارهابية الرقمية على مواقع التواصل الاجتماعي والانترنت باستخدام أعلى التقنيات الرقمية .
- ترسيخ مبادئ الإسلام المعتدل الذي يحث على التعاون والتعايش والبعد عن العنف .
مميزات مركز اعتدال لمكافحة التطرف
- التفوق التقني الذي يساهم في رصد وتحليل الأنشطة الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الانترنت .
- الإعتماد على نخبة من علماء الدين الإسلامي حول العالم للإشراف على الخطاب الديني المعتدل .
- إطلاق عدد من مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية التى تساهم فى نشر الفكر الوسطي .
- مشاركة الإعلام المحلي السعودي فى صياغة خطاب إعلامي معتدل للجمهور المتلقي عن قيم الدين الإسلامي .
- نشر رسائل الوسطية بكافة اللغات التى تعني بإسلام ويوجد بها أفكار متطرفة وارهابية تنشر الذعر في العالم .
أهمية مركز اعتدال لمكافحة التطرف
- الوقاية من نشر الفكر الإرهابي في البلاد الإسلامية مما يؤدي إلى نشر العنف .
- إعداد وتصميم رسائل دينية توعوية حول خطورة الفكر الإرهابي المتشدد وعواقبه على الفرد والمجتمع .
- الرصد الأني لكافة الأنشطة الإرهابية أول بأول من خلال تتبع قادة الفكر المتطرف في كافة البلاد التى تصدر الإرهاب للعالم .
- يعمل مركز اعتدال لمكافحة الإرهاب تحت إشراف الدولة السعودية مباشرة بأيد وعقول سعودية .
مخاطر الإرهاب على المجتمعات
- غياب الأمن والأمان داخل الدول التي يحاصرها الإرهاب مما يؤدي الى عدم استقرار العيش .
- التأثير على الدول أمنيا واقتصاديا من خلال استنزاف مواردها في رصد ومكافحة الإرهاب .
- نشر الجريمة في المجتمعات وثقافة العنف والتطرف التى يستحيل معها العيش في سلام وأمن .
- التخلف عن ركب التقدم والحضارة من خلال اتباع المخالطات الفكرية العقيمة التى تبثها منابر الإرهاب .
أمثلة على الأفكار الإرهابية
- الإصرار على تكوين دول خلافة إسلامية وتمسك بنظام حكم معين دون غيره لا يمثل عقيدة دينية .
- محاربة الدول وجيوشها بالعنف والسلاح من خلال الهجمات المباغتة واستحلال الدماء .
- إرهاب وتخويف اصحاب الديانات الاخري مما يعيشون في بلاد الإسلام ووصفهم بالكفار وإهدار دمائهم .
- تخوين علماء الدين المدافعين عن الفكر الوسطي القائم على فهم الادلة الشرعية من الكتاب والسنة .
- ترك أصول الدين من الفقه والعقيدة والتمسك بالفروع مثل السلطة ورفض الآخر والزي الشرعي وغيرها .
الى هنا نصل الى نهاية مقال ” إنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال في عهد الملك ” فى حالة وجود استفسار يرجى ترك تعليق فى الاسفل .





