اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام؛ مع مقدمة وخاتمة

اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام عبر موقع فكرة، حيث أن الشخص المثابر الشجاع الذي لا يستسلم هو شخص ناجح يستطيع الوصول إلى كل ما يريد من أهداف وأحلام، ولذلك لابد أن تتحلى بعدم الاستسلام للظروف والأوضاع مهما بلغت قسوتها وشدتها ولابد أن تتحلى أيضًا بالقوة وتقف أمام ما يواجهك من مشاكل وسلبيات وعقبات وتحاول أن تتخطاها، سوف نقدم اليوم برنامج إذاعي مختلف عن عدم الاستسلام.

مقدمة اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

كما عودناكم في كل يوم دراسي بأن نبدأ معكم الإذاعة المدرسية بفقرة المقدمة التي تعتبر نبذة تعريفية عن موضوع الإذاعة، ونطرح لكم مقدمتين الآن للاختيار من بينهم.

المقدمة الأولى

كن على ثقة ويقين دائمين بأن الله تعالى لن يضيع تعبك وجهدك هباءًا، هذه الحكمة هي أهم ما يمكننا أن نبدأ به فقرتنا الأولى في الإذاعة المدرسية وهي المقدمة، وذلك لأن الاستسلام والخضوع للظروف والأوضاع من شيم الجبناء الذين لا يستطيعون تحديد مصيرهم بأيديهم ويحتاجون بشكل دائم إلى من يقودهم ويحدد لهم مصيرهم ويتخذ قراراتهم بدلًا منهم وهذا ما ينبغي أن نتحدث عنه اليوم، لأننا سنتحدث عن عدم الاستسلام وعدم الوقوف أمام العقبات والظروف مكتوفين الأيدي فتعالوا نبدأ الإذاعة المدرسية الشيقة.

المقدمة الثانية

بسم الله الرحمن الرحيم “يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين” وهذه الآية الكريمة ما تعني سوى أن تستعين بالله تعالى في كل شيء، كما ينبغي أن تكون شخص صبور لا يستسلم مهما كانت صعوبة الظروف وأن يكون شجاع ويواجه ويثابر، كما أن عدم الاستسلام من شيم العظماء والقادة السياسيين والرؤساء الذين يقودون شعوبهم إلى الأمام طوال الوقت ويحددون مصير شعب بأكمله، ولذلك ينبغي أن نتحدث عن هذا البرنامج الإذاعي المميز والمختلف، فتابعونا.

القرآن الكريم لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

لنبدأ الآن أولى فقرات الإذاعة المدرسية وآيات من الذكر الحكيم ويتلوها علينا الطالب:

• يقول الله تعالى: “وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ”.
• ويقول تعالى” وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ”.
• “قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”
• “إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المؤمنون “.
• ” وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ”.
• “قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ”.

الحديث الشريف لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

والآن مع فقرة الحديث الشريف كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقدمه لنا الطالب:

• روى أنس بن مالك _رضي الله عنه_ عن النبي: “طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ، وإِنَّ طالبَ العلمِ يستغفِرُ له كلُّ شيءٍ، حتى الحيتانِ في البحرِ” صحيح الجامع.
• رواية أبو هريرة _رضي الله عنه_ عن النبي: “الْمُؤْمِنُ القَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إلى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وفي كُلٍّ خَيْرٌ. احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجِزْ” صحيح مسلم.
• رواه أبو الدرداء: “من سلك طريقًا يطلبُ فيه علمًا، سلك اللهُ به طريقًا من طرقِ الجنةِ، وإنَّ الملائكةَ لتضعُ أجنحتَها رضًا لطالبِ العِلمِ، وإنَّ العالِمَ ليستغفرُ له من في السماواتِ ومن في الأرضِ، والحيتانُ في جوفِ الماءِ، وإنَّ فضلَ العالمِ على العابدِ كفضلِ القمرِ ليلةَ البدرِ على سائرِ الكواكبِ، وإنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياءِ، وإنَّ الأنبياءَ لم يُورِّثُوا دينارًا ولا درهمًا، ورَّثُوا العِلمَ فمن أخذَه أخذ بحظٍّ وافرٍ” صحيح أبي داود.
• رواية أبو هريرة: “من تعلَّمَ عِلمًا يبتغى – يعني به وجهَ اللهِ – لا يتعلَّمُه إلا ليُصيبَ به عَرَضًا من الدنيا لم يجد عَرْفَ الجنةِ يومَ القيامةِ – يعني ريحَها”.
• وروى الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا , فسأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على راهب , فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا , فهل له من توبة , فقال : لا , فقتله فكمل به مائة , ثم سأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على رجل عالم , فقال : إنه قتل مائة نفس , فهل له من توبة, فقال : نعم , ومن يحول بينه وبين التوبة , انطلق إلى أرض كذا وكذا , فإن بها أناسا يعبدون الله , فاعبد الله معهم , ولا ترجع إلى أرضك , فإنها أرض سوء , فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت , فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب , فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله , وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط , فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي , فجعلوه بينهم , فقال : قيسوا ما بين الأرضين , فإلى أيتهما كان أدنى فهو له , فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد , فقبضته ملائكة الرحمة. قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره”

كلمة صباحية في اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

• ينبغي على كل شخص أن يفعل كل ما في وسعه من جهد وأن يكون على ثقة في الله تعالى وفيما يكتبه الله له ولا يعترض عليه، ولا يستسلم بسهولة وأن يقف أمام ما يواجهه من معوقات.
• تغلب على يأسك ولا تكن شخص متشائم أو مستسلم، فمن السهل الاستسلام والاعتراف بالفشل، ولكن إذا كنت تشعر بالضعف واليأس قم بترتيب أولوياتك من جديد وحاول مرة أخرى ولا تستسلم دون أن تنال شرف المحاولة.

هل تعلم لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

والآن علينا أن ننتقل إلى فقرتنا التالية وهي فقرة هل تعلم التي يقدمها لنا الطالب:

• هل تعلم أن الأمل هو من يجعلك ترى نور في آخر النفق.
• هل تعلم أنك تتخيل كل ما هو جميل بسبب وجود الأمل في حياتك.
• هل تعلم أن من يمتلك الأمل والتفاؤل دائمًا عنده رضا وقناعة بالحاضر.
• الأمل هو عدم التركيز مع كل ما هو سلبي والنظر لشروق الشمس فقط دون شيء.
• هل تعلم أنك قد تضيع كل ما تمتلكه ولكن فقط بالأمل والتفاؤل يمكن استرجاعه.
• هل تعلم أن الشخص المتفائل يمتلك أسلوب مميز في الحديث، وأنه يتحدث عن المستقبل وفرص النجاح فيه كثيرًا.
• هل تعلم أن الإصرار وعدم الاستسلام هما أول طريق للنجاح.
• هل تعلم أنه ليس من العيب أن تفشل أو تسقط ولكن العيب أن تستسلم للفشل وتقف دون أن تحرك ساكنًا.

شعر لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

سوف نستمع الآن إلى الطالب الموهوب…. والأبيات الشعرية الرائعة:

دامتِ الأفراحُ في ظِلِّ النجاحْ

وتنادى الكُلُّ: قد زانَ الصباحْ

زانَ وجهُ الصبحِ في يومٍ بهيجْ

فهو يومُ السعد.. يومُ الارتياحْ

إنهُ اليــــومُ الـــذي أرقُـــــبُهُ

شـــَعَّ نـــورًا فـــاقَ آلافَ المــِلاحْ

فيه أُخبرتُ بأني ناجحٌ

فتعالى الصوتُ: [أهلًا بالنجاح]ْ

عْمَ وقتٌ أنتَ يا هذا الصباحْ

جئتَ بالبشر.. وفيكَ الانشراحْ

أنتَ صبحٌ كنتُ في شوقٍ لهُ

كنتُ في شوقٍ لأخبارٍ صِحَاحْ

تُسْعِدُ القلبَ وتُعْلي همتي

وتــقــودُ النــفــسَ دومــًا للفــلاحْ

فأتى الصبحُ بأنباءِ النجاحْ

فتولى الهَمُّ أدراجَ الرياحْ

وأخذتُ الخِلَّ كي نلهو معًا

إنه لهوٌ على شيءٍ مُباحْ

إنه لهوٌ بريءٌ رائقٌ

لا نريدُ الإثمَ، لا نرضى الجُناحْ

بل هي الغِبطةُ من ذاكَ النجاح

فنجاحُ المرءِ في الدنيا سلاحْ بنجاحٍ

إيهِ يا صبحُ لقد أسعدتني

عَمَّ قلبي فاستراحْ

فكأني كنتُ في سجني أســـــير

فأتى صبحي بإطلاقِ السراحْ

جئتَ يا صُبحُ وهَمُّ الاختبار

قد أذاقَ الجسمَ ألوانَ الجِراحْ

فلكم عانيتُ من تلكَ المواد

ووصلتُ الليلَ ـ خوفًا ـ بالصباحْ

احفظُ الدرسَ وأخشى نَسْيَهُ

اكتئابٌ لا أرى فيه ارتياحْ

حالةٌ نفسيةٌ مُتعبةٌ

اهجرُ النومَ ولا أرضى المزاحْ

فأتى الوقتُ الذي أنشُدُهُ

إنه صبحٌ تجلَّى بالفلاحْ

فلكَ الحمدُ إلهي دائمًا

ولكَ الشكرُ على هذا النجاحْ

تهانيـــنَا تهانيــنَا، وهذا الفوزُ يكفـينَا

ثوابُ الدرسِ حــاولنــاهُ، حتى أم َّ نادينا

حظينا قبلُ بالأعبــاءِ، مما نـــال ساعينـا

ورمنا للنجـــاح سنا ً، ورمْنا عرسَه فينَــا

وبعد الصبرِ، بعدَ الجهــد حقَّقنا أمانِينَــا

بحمـد الله أترعْنا كؤوسَ النصرِ ســـامينا

ونلنـا بهجة الدنيا فسلمـــنا وصلَـــينا

فكم عينٍ لنا سهرتْ وجفـنٍ في دياجينــا

وكمْ في ليلنا الساجي، أضـأنَا الكتْب تالينَــا

ونام النـــــاسُ لكنا صحبْنا النجمَ راعينَا

فقرطاسٌ نسامـــرهٌ، وقرطَــاسٌ يسلِّيـنا

ومسألةٌ تداعبُنا، وأخــرى قد تبكِّـــينا

ودرسٌ من أطايبــــهِ قسمْنا حلوَهُ فيـنَا

وآخرُ من تقرِّيـه، وهبنـــاهُ لياليِــنَا

كذا نحنُ الألى كنَّـا على الأعتـابِ داعيــنا

بأن نسعَى إلى أملٍ تســامَى من تســـامِينا

ونرقى بالنجــاحِ إلى مقــامات تعلٍّيــنا

تخرُّجنا شراعُ النصر حــادٍ باتَ هـــادينا

وأرض البشرِ -ما افتخرَتْ- فنحنُ الفخرُ بادِينَا

فمنْ في قلبه عزمٌ كعــزمٍ باتَ يذْكيـــنا

ومن في عينـِـه مجد تراءى في مراميـــنا

شربْنا العلمَ مصبَحَنا، وبالآداب ممسيـــنا

فيا وطني الذي نهـــوى هواه في المحبــينا

إليكِ قطافَ مجنــانَا هصرنـــاهُ بأيديـنا

بذلناه وقد تهنا على الأزمانِ جــانيــــنا

وبسمِ الله ممَشانَا إلى الدنيـــا مغنِّــينا

تهانيــنا تهانيــنَا، وهذا الفوزُ يكفـينَا

دعاء لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

يقدم لنا الآن الطالب….. أجمل الأدعية:

• “اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا”.
• “اللهم إني أسألك التوفيق والإعانة، حقق لي آمالي، وساعدني على الوصول إليها، واجعل نصيبي فيها من الخير”.
• “يا رب نوّر عقلي واحميني من فقدان الطاقة، اللهم إنك أنت القادر الذي تقول للشيء كُن فيكون، فقُل لأحلامي كوني”.
• “اللهم اقضِ لي حاجتي، وامنحني القوة الكافية لأن أتجاوز ما أقابله من صعوبات، إنك أنت القادر العظيم.
• لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ والأرضِ وربُّ العرشِ الكريمِ قال يزيدٌ: ربُّ السمواتِ السبعِ وربُّ العرشِ الكريمِ).

الحكم لإذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

ولابد ألا تكتمل فقرات الإذاعة المدرسية بدون الحكمة والتي يقدمها لنا الطالب:

• “سر النجاح في الحياة أن تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة” مصطفى السباعي.
• “يتقرر الفشل الى حد كبير بالأشياء التي نسمح بحدوثها، بينما يتقرر النجاح بالأشياء التي نحدثها” روجر فريتس.
• “إذا ذهبت بحثًا عن العسل فيجب أن تتوقع لدغ النحل” كينيث كاوندا.
• “إن لم نجد طريق النجاح فعلينا أن نبتكره” حنبعل.
• “لا أحد يحتكر النجاح لنفسه، النجاح ملك لمن يدفع الثمن” أوريسون سويت.
• “إن أبواب الإنجازات تتسع لذلك الشخص الذي يرى في الأشياء الصغيرة إمكانيات غير محدودة” وليام آرثورد.
• “سر النجاح هو الثبات على الهدف” بنيامين دزرائيلي.
• “لا يحتوي قاموس النجاح على كلمة (ولكن..)” كفاح فياض.
• “من يجرؤون على الفشل الذريع بإمكانهم تحقيق كل ما هو عظيم” جون كنيدي.
• “هل حاولت؟ هل فشلت؟ لا يهم، حاول مجددًا، وأفشل مجددًا، ولكن أفشل بصورة أفضل” صموئيل بيكيت.
• “إن سر النجاح هو أن تتعلم كيف تستخدم الألم والمتعة بدلًا من السماح للألم والمتعة باستخدامك” أنطوني روبتر.

خاتمة اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام

في نهاية فقرات برنامجنا الإذاعي اليوم فإننا نتمنى أن تكون معلوماتنا قد أفادتكم وأن ما قدمناه من عبارات عن عدم الاستسلام قد زادت من قيمة الشجاعة والمثابرة لديكم، ونسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في ختام حديثنا عن اذاعة مدرسية عن عدم الاستسلام نتمنى أن نكون قد وفقنا في تقديم فقراتها وعلى موعد غدًا بإذن الله مع موضوع جديد وإذاعة جديدة.