أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية

sarah

جاءت الخلافة العثمانية لتوحد أراضي المسلمين جميعًأ والعالم الإسلامي ككل، وعلى أساس ذلك وفدت أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية حتى ينخرطوا فيها، وإن دل ذلك على شيء فإنه يُشير إلى وحدة الأمم والترابط بين الثقافات، ولهذا سوف يعرض فكرة أكبر عدد ممكن من العائلات..

أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية

هناك أكثر من 50 أسرة مصرية تملك بين عروقها دماء تركية، وسوف يكون دورنا هنا الآن التعرف إلى كيانات تركية لكن تحمل الهوية المصرية،  مع العلم انه لا يمكن حصرها في أعداد لأنها نمت وزاد عددها وأفرادها، لكننا نتكلم على الأصول الأولى، وقد جاءت مراجع وكتب كثيرة وثقت تلك الوقائع، مثل:

  • مصر والأتراك.
  • تاريخ الأتراك والتركمان.

كما أن هناك دراسة أثبتت عام 2016 على يد الباحث حسن جلال جوزل أن عدد السكان الذين جاءوا إلى مصر حتى ذلك الحين حوالي 25 مليون شخص.

درويش بسوهاج

  • تعد واحدة من عائلات مصر التي تمتد أصولها إلى العائلة المالكة.

عائلة الجندي العباسي التركي

  • تعد ثاني أكبر أسرة في مصر من أصل تركي، ويرجع أصولها إلى عائلة الشوربجي التي كانت تستوطن جنوب تركيا وبالتحديد مدينة أتنا.
أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية
أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية

عائلة ذو الفقار

خرج من أبنائها الملكة فريدة أبنة يوسف ذو الفقار، والذي كان حاصل على لقب الباشوية، وكان يرأس وكيل لمحكمة الاستئناف المختلطة ومحافظ العاصمة، وإذا بحثنا في التاريخ نجد أنه نجله هو الضابط المصري يوسف بك رسمي؛ والذي كان يعمل في الجيش كأكبر الضباط أثناء عهد الخديوي إسماعيل.

عائلة يكن

وقد جاء من أبنائها رئيس الوزراء عدلي بك يكن، وقد تمركزوا في صعيد مصر، وقد انعكس على كثير من أرجاء الصعيد التأثر بالتراث والثقافة التركية في العديد من الأشياء؛ حيث توجد مخطوطات بذلك وأيضًا العديد من القصص والشواهد، وقد ظهر ذلك في البُنيان والعمارة التي كانت مزيج من المصريين والأتراك.

عائلة خورشيد

تركزت في مدينتي القاهرة والشرقية، وقد أنجبت شخصيات عظيمة وأسر عريقة؛ مثل أسرة آل خورشيد وأيضًا آل حرب وآل ضيف، وجاء من بينهم من لُقب أبو الاقتصاد المصري طلعت حرب.

عائلات تركية مشهورة

انخرط الأتراك مع المصريين فبات من الصعب التمييز بينهم، وكان نتيجة هذا الانخراط أجيال صاعدة أثرت في الفكر المصري والعربي ككل؛ أمثال أحمد شوقي الذي لُقب بأمير الشعراء، وكذلك يحيى حقي الأديب المعروف، علاوة على ذلك النواحي السياسية التي شارك فيها الأتراك المصريين.

ومن هنا بدأ الاتراك في مصاهرة الشعب المصري لتكوين علاقات أقوى، أضف إلى ذلك أن الحضارة المصرية كان لها دور كبير في التأثير على الأتراك؛ حيث تعلموا اللغة العربية وأصبحوا يتحدثون بها، وفي هذا العهد أنشأت العائلات التركية طبقة الارستقراطية، وكان من أشهر تلك العائلات ما يلي:

  • عائلة أغا.
  • عائلة الخربوطلي.
  • عائلة الدالي.
  • عائلة قنديل.
  • عائلة الأناضولي.
  • عائلة رستم.
  • عاىل. خاتون.
  • عائلة عزبان.
  • عائلة الألفي.
  • عائلة المناسترلي.
  • عائلة بكتاش.
  • عائلة الأزميرلي.
  • عائلة السلحدار.
  • عائلة الملواني.
  • عائلة الخزندار.
  • عائلة الأزبكاوي.
  • عائلة شاش.
  • عائلة الجوهري.
  • عائلة الجريتلي.
  • عائلة القهوجي.
  • عائلة الدماطي.
  • عائلة الخزندار.
  • عائلة الأفندي.
  • عائلة سكين.

على الرغم من تواجد أسماء العائلات التركية في مصر والدول العربية إلا أن بلد الأصل دائمًا ما تفتح أبوابها لأبنائها ليثبتوا بالأوراق أصولهم التركية والاعتراف بهم داخل تركيا بهويتهم الأصلية، والحصول على جنسية بلدهم الأم.